هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


www.Vettawy.mam9.com
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فضل الرجل على المرأه وفضل المرأه على الرجل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
MorGan
مدير المنتدي
مدير المنتدي
MorGan


ذكر
الاسد عدد الرسائل : 1111
العمر : 35
المزاج : هفكر
نقاط : 1334
تاريخ التسجيل : 26/01/2009

فضل  الرجل على المرأه   وفضل المرأه على الرجل Empty
مُساهمةموضوع: فضل الرجل على المرأه وفضل المرأه على الرجل   فضل  الرجل على المرأه   وفضل المرأه على الرجل I_icon_minitimeالخميس فبراير 12, 2009 3:00 pm


مسألة: الجزء الأولالتحليل الموضوعي
e]ص: 530 ] الآية السادسة والعشرون قوله تعالى : { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا } . فيها أربع عشرة مسألة :

المسألة الأولى : في سبب نزولها : ثبت عن الحسن أنه قال : { جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : إن زوجي لطم وجهي . قال : بينكما القصاص . فأنزل الله عز وجل : { [url=http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=620&idto=624&bk_no=46&ID=616#docu]ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه } . قال حجاج في الحديث عنه : فأمسك النبي صلى الله عليه وسلم حتى أنزل الله تعالى : { الرجال قوامون على النساء } [/url]} . قال جرير بن حازم : سمعت الحسن يقرؤها : من قبل أن نقضي إليك وحيه ، بالنون ونصب الياء من " وحيه " .

المسألة الثانية : قوله : { قوامون } : يقال قوام وقيم ، وهو فعال وفيعل من قام ، المعنى هو أمين عليها يتولى أمرها ، ويصلحها في حالها ; قاله ابن عباس ، وعليها له الطاعة وهي .

المسألة الثالثة : الزوجان مشتركان في الحقوق ، كما قدمنا في سورة البقرة : { وللرجال عليهن درجة } بفضل القوامية ; فعليه أن يبذل المهر والنفقة ، ويحسن العشرة ويحجبها ، ويأمرها بطاعة الله ، وينهي إليها شعائر الإسلام من صلاة وصيام إذا وجبا على المسلمين ، وعليها الحفظ لماله ، والإحسان إلى أهله ، والالتزام لأمره في الحجبة وغيرها إلا بإذنه ، وقبول قوله في الطاعات . e]ص: 531 ]

المسألة الرابعة : قوله : { بما فضل الله بعضهم على بعض } : المعنى إني جعلت القوامية على المرأة للرجل لأجل تفضيلي له عليها ، وذلك لثلاثة أشياء :

الأول : كمال العقل والتمييز .

الثاني : كمال الدين والطاعة في الجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على العموم ، وغير ذلك . وهذا الذي بين النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : { ما رأيت من ناقصات عقل ودين أسلب للب الرجل الحازم منكن . قلن : وما ذلك يا رسول الله ؟ قال : أليس إحداكن تمكث الليالي لا تصلي ولا تصوم ; فذلك من نقصان دينها . وشهادة إحداكن على النصف من شهادة الرجل ، فذلك من نقصان عقلها } . وقد نص الله سبحانه على ذلك بالنقص ، فقال : { أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى } .

الثالث : بذله المال من الصداق والنفقة ، وقد نص الله عليها هاهنا .



فضل المرأة على الرجل
أحببت ان انق لكم هذه المقاله
يقول الشيخ الشعراوي رحمه الله:

"عندما نستعرض القضية القرآنية: {ووَصَّيْنا الإنسانَ بِوالِديهِ حُسناً}.. طيب.. هو يوصي بالوالدين، ولكن إذا نظرت للآيات القرآنية تجد أن الحيثيات للأم كلها.. في البداية أتى سبحانه بحيثية مشتركة، ثم قال: {حَملتْه أمُّه كُرهاً ووضعَتْه كُرهاً وحَمْلُه وفِصالُه ثلاثون شَهراً} يعني لم يذكر سيرة للأب!!

فالإسلام أعطانا تكاتفاً.. وعلى قدر حاجة الأبوين رتب الإسلام الحقوق.. وفي الحديث (أمك.. ثم أمك.. ثم أمك.. ثم أبوك) لأن أباك رجل، حتى لو تعرض للسؤال فلا حرج، وإنما الأم لا".
انتهى كلامه..

إنّ هذه الآية مكررة بألفاظ أخرى في القرآن الكريم..

وقد قال تعالى:

]ولا تتمنوا مَا فضَّل الله به بعضكم على بعض للرجالِ نصيبٌ مِمَّا اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن واسألوا الله من فضله إنَّ اللهَ كانَ بكلِّ شيءٍ عليماً[ [النساء: 32].

إنّ هذه الآية الكريمة توضّح أنّ كلّ جنس قد فضّله الله على الآخر ببعض المزايا:

(مَا فضَّل الله به بعضكم على بعض)

حيث إنّه:

(للرجالِ نصيبٌ مِمَّا اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن)

ومعلوم طبعا أنّ النساء تتميّز على الرجال بالأمومة والحنان والرحمة.

وقد ضرب الرسول برحمة الأمومة، مثالا على ذلك الجزء الذي أنزله الله من رحمته ليتراحم به الخلائق:

(جعل الله الرحمة في مئة جزء، فأمسك عنده تسعة وتسعين جزءا، وأنزل في الأرض جزءا واحدا، فمن ذلك الجزء يتراحم الخلق، حتى ترفع الفرس حافرها عن ولدها، خشية أن تصيبه)

فلو لم يكن للمرأة من فضل سوى الأمومة لكفاها!

فمهما كان، فإنّ حياة كلّ منّا تخلّقت في رحم امرأة، وساهم نبض قلبها في تشكيل شخصياتنا، حتّى قبل أن ننزل لهذه الدنيا.

وهي أوّل وجه فتحنا عليه أعيننا في هذا الوجود، لتدخل ملامحها في تشكيل ذوقنا الجماليّ.

وأوّل من وضع الغذاء في أفواهنا.

وأوّل من التمسنا الدفء والحنان والأمن والراحة بين ساعديه.

وأوّل من علّمنا الحبّ والحنان والتضحية بلا حدود.

وأوّل اسم نطقنا به في الحياة.

وأوّل من درّبنا على المشي والكلام ومعاني الأشياء.

وأوّل من علّمنا القيم والأخلاق والصواب والخطأ.

ولو لم يكن للمرأة من فضل سوى الأمومة لكفاها.

((بالمناسبة: لو كانت الخادمة أو مشرفة روضة الأطفال، هي التي تقوم بهذه الأفعال بدلا من الأمّ العاملة، إذن فأنا أعنيهما!!!!!))

ولكن ليس هذا هو كلّ الفضل.

فالمرأة أيضا الجدّة والخالة والعمّة والأخت والزوجة والبنت.

إنّنا محاصرون تماما بهذا الجنس اللطيف.

احم.. أقصد الذي كان لطيفا!!

فالقضيّة الآن هي زوال الفروق تدريجيّا بين الرجل والمرأة، لصالح الرجل!

فنساء اليوم تمّ غسيل أمخاخهنّ عبر إعلام مريض وتعليم غبيّ (للأسف يقوم عليهما الرجال!!)، لإقناعهنّ بأنّهن عشن مظلومات طوال التاريخ، وأنّ الكرامة الحقيقيّة وتحقيق الذات، لا يكونان إلا بتقليد الرجال!!

لهذا كان لا بدّ أن أوضّح تفضيل الله سبحانه للرجال بنصوص القرآن، في مجال القوّة والإدارة والقيادة.

وهذا معناه أنّ أيّ امرأة ستزجّ بنفسها في منافسة مع الرجال في مجالات تفوّقهم، ستخسر خسائر فادحة، أقلّها خسارة امتيازاتها الفطريّة كأنثى!

__________________
هذا الموضوع عبارة عن بذرة تحتاج للنمو والتحسين؛ فساهم في إثرائه بالمشاركة فيه







يا رب تكون المسائل وضحت وظهرت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فضل الرجل على المرأه وفضل المرأه على الرجل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: القسم العام :: المنتدي العام-
انتقل الى: