كتب ابن كثير في تفسيره للقرآن, عن أنس قال: نزل جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم, فقال: مات معاوية بن معاوية الليثي, فتحب أن تصلي عليه؟ قال: "نعم". فضرب بجناحيه الأرض فلم تبق شجرة ولا أكمة إلا تضعضعت, فرفع سريره فنظر إليه فكبر عليه, وخلفه صفان من الملائكة في كل صف سبعون ألف ملك, فقال النبي عليه السلام:"يا جبريل, بم نال هذه المنزله من الله تعالى؟" قال:بحبه قل هو الله أحد وقراءته إياها ذاهبا وجائيا قائما وقاعدا وعلى كل حال. هي ثلث القرآن, من قالها 100 مرة
محيت عنه ذنوب خمسين سنة, والله أعلم.
ومن قرأها حتى يختمها عشرمرات بنى الله له قصرا في الجنة ومن قرأها كل يوم مائةمرة محي عنه ذنوب خمسين سنةإلا أن يكون عليه دين
في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة, وهي ذكره سبحانه وطاعته وحبه والأنس به
والشوق إليه
وأيضا هنا بعض أذكار الليل والنهار
من قرأ سورة يس في ليلة ابتغاء وجه الله غفر له. وسورة الملك: المانعة من عذاب القبر, ومن قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة لم يمنعه دخول الجنة إلا الموت. ومن قرأ سورة الدخان في ليلة أصبح يستغفر له سبعون ألف ملك.
قال عليه السلام لمعاذ والله إني لأحبك,أوصيك أن لاتدع قول "اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك"دبر كل صلاة